يُعتبر المسجد الأقصى من أكبر المساجد وأقدسها للمسلمين وهو أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين الغالبية العظمي من الروايات الإسلامية تؤكد وجوده في أرض فلسطين
والسؤال هو أين يقع بالحقيقة المسجد الأقصى؟
بداية نؤكد أن القرآن لم ينص على مكان المسجد الأقصى بل وأن كلمة مسجد لم تطلق على أي دور عبادة قبل الإسلام بل ولم يكن هناك مسجد يعرفه القاصي والداني قبل المسجد النبوي بالمدبنة .