ما هو اسم الكتاب الذي ينسب إليه أهل الكتاب حتى نتعرف عليهم
استمع جيدا لم يقوله شيخ الإسلام
رئيس جامعة الأزهر يتحدث
“لو أن التوراة التي كانت في يدي سيدنا موسى عليه السلام ليست موجودة الآن أو الإنجيل الذي كان في يدي سيدنا عيسى علي السلام ليس موجوداً الآن، انا محتاج الى كتاب بالضرورة، نعم عندي أناجيل اخرى وعندي مثلا إنجيل متى وهناك أناجيل تُنسب الى اصحابه وفيه الكثير مما قاله سيدنا عيسى عليه السلام ولكن كُتبت بعد رفعه الي السماء، ولكن أين الإنجيل الذي كان بيدي سيدنا عيس عليه السلام والذي في عهده كان يشتمل على كلماته في عهده، وما أظن أن علماء أهل الكتاب أنفسهم يقرون هذا ويقالون ان كل هذه الأناجيل كُتبت بعد رفع السيد المسيح عليه السلام انه ظهره وتبده للحوارين او الى القديسين فليكن اهلا وسهلا مفيش مشكلة ولكن اين الإنجيل؟ لأننا نؤمن كمسلمين ومن حقنا ان نؤمن لأن القرآن بيقول ان كان سيدنا عيسى يقول
ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه احمد.
الأناجيل الاربعة خالية من هذا إذا كان هناك إنجيل في هذا الكلام، انما الكتب الاخرى التي اند سرة لم تأتي لتكون ذات رسالة مطلقة ورسالة عامة لأخر الزمان حتى تحفظ، احن الاي عندنا التوراة والانجيل نعم وهم كتبان مقدسان ونجلهما ونحترمهم تماما الا ان نعتقد تماما وهناك إنجيل كان في يدي سيدنا عيسى وهذا غير موجود، التوراة كانت في يدي سيدنا موسى عليه السلام لم تكن موجودة ثم كتبت بعد ذلك ولذلك اقدم تاريخ في التوراة يرجع الي 800 سنة بعد سيدنا موسى كتب.
فما هو الكتاب الذي بين يدي اليهود والنصارى الآن؟
طبقا للقرآن ليس هو التوراة والإنجيل
اليهود والنصارى هم أهل كتاب غير مُنزّل من السماء
اليهود والنصارى هم ليسوا أهل الكتاب المذكورين في القرآن
فكيف يترحم عليهم المسلم ويستغفر لهم