الطَّلاَقَ
لنذهب لكلمة الله
” يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ
وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي
لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً “
[الطلاق : 1]
• فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ ﺃﻱ ﻣﺴﺘﻘﺒﻼﺕ ﺍﻟﻌﺪﺓ
• ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺍﻟﻌﺪﺓ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﻄﻬﺮ
” وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاَثَةَ قُرُوَءٍ “[البقرة : 228]
• ﺍﻟﻘُﺮﺀ ﻫﻮ ﺍﻟﻄُﻬﺮ
• ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻄﻬﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺒﺪﺀ ﺑﻪ ﻋﺪﺓ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ
• ﻓﺘﻜﻮﻥ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﻌﺪﺓ ﻫﻰ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻃﻬﺮ ﻻ ﻳﺴﺒﻘﻪ ﺟﻤﺎﻉ
طلَّقتُ امرأتي وَهيَ حائضٌ فذَكَرَ ذلِكَ عمرُ لرسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فقالَمُرهُ فليُراجِعها حتَّى تَطهرَ ثمَّ تحيضَ ثمَّ تطهُر ثمَّ إن شاءَ طلَّقَها قبلَ أن يُجامعَها وإن شاءَ أمسَكَها فإنَّها العدَّةُ الَّتي أمرَ اللَّهُ أَنْ تُطَلَّقَ لَها النِّسَاءُ
وفى لفظ للبخاري
مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْها ثُمَّ ليُطَلِّقْها فى قُبُلِ عِدَّتِها
الراوي : عبدالله بن عمر ابن ماجه : مسلم : البخاري سنن الدارقطني : أبي داود