من المعروف أن مصادر التشريع الإسلامي هي الأدلة الشرعية التي يُستنبط منها الأحكام الشرعية، القرآن، السنة، الإجماع، القياس القرأن يعكس طبيعة مجتمع المدينة، لا يوجد حجاب للمرأة ولا للرجل، الرجم والجلد والملاعنة هي الحجاب. حد الزنى في شرع محمد اولاً الرجم: كما تَقرَؤونَ سُورةَ الأحزابِ؟ قال: بِضعًا وسَبعينَ آيةً، قال: لقد قرَأْتُها مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِثلَ البَقَرةِ، أو أكثرَ منها، وإنَّ فيها آيةَ الرجْمِ. الراوي : أبي بن كعب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند الصفحة أو الرقم : 21206 | أحاديث مشابهة | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف وفي هذا المتن نكارة | الصحيح البديل التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (7150)، وعبدالله أحمد في ((زوائد المسند)) (21206) تم نسخ النص وبقي الحكم الشَّيخُ والشَّيخةُ فارجُموهما البتَّةَ الراوي : زيد بن ثابت | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : مسند عمر الصفحة أو الرقم : 2/875 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (2368 )، وأحمد (21636 )، والدارمي (2368 ) والحاكم (8072 ) ثانياً: فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت ﴿وَٱلَّـٰتِی یَأۡتِینَ ٱلۡفَـٰحِشَةَ مِن نِّسَاۤىِٕكُمۡ فَٱسۡتَشۡهِدُوا۟ عَلَیۡهِنَّ أَرۡبَعَةࣰ مِّنكُمۡۖ فَإِن شَهِدُوا۟ فَأَمۡسِكُوهُنَّ فِی ٱلۡبُیُوتِ حَتَّىٰ یَتَوَفَّىٰهُنَّ ٱلۡمَوۡتُ أَوۡ یَجۡعَلَ ٱللَّهُ لَهُنَّ سَبِیلࣰا﴾ [النساء ١٥] تم نسخ الحكم وبقي النص ثالثاً: فأذوهما ﴿وَٱلَّذَانِ یَأۡتِیَـٰنِهَا مِنكُمۡ فَـَٔاذُوهُمَاۖ فَإِن تَابَا وَأَصۡلَحَا فَأَعۡرِضُوا۟ عَنۡهُمَاۤۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ تَوَّابࣰا رَّحِیمًا﴾ [النساء ١٦] تم نسخ الحكم وبقي النص رابعاً: فأجلدوا مائة جلدة ﴿ٱلزَّانِیَةُ وَٱلزَّانِی فَٱجۡلِدُوا۟ كُلَّ وَ ٰ⁠حِدࣲ مِّنۡهُمَا مِا۟ئَةَ جَلۡدَةࣲۖ وَلَا تَأۡخُذۡكُم بِهِمَا رَأۡفَةࣱ فِی دِینِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِۖ وَلۡیَشۡهَدۡ عَذَابَهُمَا طَاۤىِٕفَةࣱ مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ﴾ [النور ٢] خامساً: الزاني مشرك والزانية مشركة ﴿ٱلزَّانِی لَا یَنكِحُ إِلَّا زَانِیَةً أَوۡ مُشۡرِكَةࣰ وَٱلزَّانِیَةُ لَا یَنكِحُهَاۤ إِلَّا زَانٍ أَوۡ مُشۡرِكࣱۚ وَحُرِّمَ ذَ ٰ⁠لِكَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ﴾ [النور ٣] هنا قد مرقوا من الاسلام سادساً: الملاعنة بين الزوجين ﴿وَٱلَّذِینَ یَرۡمُونَ أَزۡوَ ٰ⁠جَهُمۡ وَلَمۡ یَكُن لَّهُمۡ شُهَدَاۤءُ إِلَّاۤ أَنفُسُهُمۡ فَشَهَـٰدَةُ أَحَدِهِمۡ أَرۡبَعُ شَهَـٰدَ ٰ⁠تِۭ بِٱللَّهِ إِنَّهُۥ لَمِنَ ٱلصَّـٰدِقِینَ ۝٦ وَٱلۡخَـٰمِسَةُ أَنَّ لَعۡنَتَ ٱللَّهِ عَلَیۡهِ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡكَـٰذِبِینَ ۝٧ ﴿وَیَدۡرَؤُا۟ عَنۡهَا ٱلۡعَذَابَ أَن تَشۡهَدَ أَرۡبَعَ شَهَـٰدَ ٰ⁠تِۭ بِٱللَّهِ إِنَّهُۥ لَمِنَ ٱلۡكَـٰذِبِینَ ۝٨ وَٱلۡخَـٰمِسَةَ أَنَّ غَضَبَ ٱللَّهِ عَلَیۡهَاۤ إِن كَانَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِینَ ۝٩﴾ [النور 6-٩] هل يستطيع أحد أن يأتي بأربع شهداء في حالة الكذب عليه فهكذا كان المجتمع لا حجاب فيه، لا إمرأة ولا رجل هكذا كان شرع محمد. وهذا هو شرع يسوع: “«قَدْ سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ لِلْقُدَمَاءِ: لاَ تَزْنِ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَنْظُرُ إِلَى امْرَأَةٍ لِيَشْتَهِيَهَا، فَقَدْ زَنَى بِهَا فِي قَلْبِهِ.” (مت 5: 27-28). الحجاب هو القلب وليس الرداء.

Share This