مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ

شَهْرُ رَمَضَانَ  أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ  الصِّيَام إِلَى اللَّيْلِ 

الصِّيَام وشَهْرُ رَمَضَان
مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ

عزيزي القاري لنقرأ معاً الآية 184 من سورة البقرة

أَيَّاماً مَّعْدُوداتٍ فَمَن كَانَ مِنْكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ 
وفي الآية 185 من سورة البقرة يقول 

فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ

ما هو المرض الذي يبيح الإفطار في رمضان ؟ 

وهل كانت الأمراض التي كانت زمان الْقُرْآن هى نفس الأمراض التى نعرفها الآن؟ 

وهل تتساوى جميع الأمراض في عذر عدم الصيام؟ 

ما هو السفر الذي يبيح الإفطار في رمضان؟ 

وهل كان السفر وقت زمان الْقُرْآن هو نفسه السفر الذي نعرفه الآن؟ 

وهل تتساوى طبيعة الأسفار في عذر عدم الصيام؟ 

وهل يتساوى زمن السفر في عذر عدم الصيام؟ 

وماهو الفرق بين هاتين الكلمتين في الآيتين؟ 

فَمَن كَانَ مِنكُم مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ

البقرة: 184 

وَمَن كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ 

البقرة: 185 

ولم نجد حتى الآن من يجيب على السؤال حتى من نَصَّبوا أنفسهم فلم ولن يجيبوا  

 

 وكما قال فضيلة الأمام أحمد الطيب نحن المسؤولين عن بيان الشريعة أو أخص الفقهاء على وجه الخصوص‼!

 

وللأسئلة بقية   

 

Share This