عزيزي القارئ يستكمل الدكتور أحمد الطيب حواره برغبته في إحياء الأفكار التي من سبعمائة سنة وهي الخاصة بالإمام محمد عبده فقد كان مفتياً وقاضياً وقد قال “أنه لايمكن أن تربي أمة فشى فيها تعدد الزوجات”
يستكمل الدكتور أحمد الطيب أن الثقة في العدل 100% بمعنى عدم أهتزاز التعدد هي التي تبيح رخصة التعدد
السؤال هنا كيف سيتأكد من العدل وهو لا يعرف معناه؟ّ!
لماذا لا ينسخ فضيلته حكم التعدد!
التعدد كان مشكلة الجزيرة فالآن ليس زمانه ولا مكانه، فما هو رأي فضيلتك؟
لنستريح فالتعدد ليس هو الحل بل هو المشكلة والعدل المفقود هو الحل، لكن ماهو العدل وأين؟