التهمة الثانية :  إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ

 

“لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ” [المائدة : 73]

 

هنا وتعليقاً على هذا النص أقول مثلما قال القرءان، أنه فعلاً : لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ , ولا أزيد .

أخوتاه الرجاء فعلاً من حضراتكم أن تبحثوا معنا في هذا الأمر، ألا وهو : من يقصد القرءان بهذه النصوص .

فالمسيجية تتبرأ من هذه الادعاءات , وهذا ليس دفاعاً بل توضيحاً لتلك الشائعات التي لا أصل لها في الكتاب المقدس .

والسؤال الثاني هو : لماذا نُسِبَت هذه النصوص إلى الكتاب المقدس وخاصة للمسيحيين ؟

 

Share This